كُلّي يقينٌ أنّكَ يا رحيمُ ترعاني.

- كرهت الجميع

لا تشعر بالذنب لأنك فشلت، فالفشل أمر طبيعي، من الأخطاء الذهنية اعتبار الفشل عار وأمر مخجل وعليه يتكوّن الشعور بالذنب، وهو شعور زائف، أخطاؤنا لا تشكل هويتنا بل نتعلم منها لنزداد إتقانًا في حياتنا.

قلبَّي لا يمثّلني أنَا أكثرُ صَلابْة مَن ذلكَ 🦋.

قَد أبدُو لَك ملتزمًا ثم تَرى مِنّي ذنبًا، ليسَ شرطًا أَن يكون نِفاقًا أو انحِلالًا؛ هي مُجرَد سَقطة لأنّي بشَر، فكَوني اخترتُ دَرب الالتِزام لا يَجعلني ملاكًا بأجنِحَة .

لا تحاول اقناعي انك مميز و مدهش ..
وان الجميع مجنون بك..
فأنا غالبا احب الاشياء التي لا تعجب احد...

لا أعرف كيف أدعو
وأنت عليمُ بكل الخفايا
فـ يارب جبراً

•تُنسىٰ كأنك لم تكُنْ خبرًا ولا أثرًا وتُنسىٰ .

"‏إياك أن تؤذي روحاً لا تستطيع رد أذاك إلا بأنين لا يسمعه إلا الله.

لا تقطع معي خطوة أخرى ،إن لم تكن ستكمل الطريق ولا تهدر أوقاتي ،لتقنعني بأشياء لن نقاتل من أجلها حتى النهاية.

'اطمئن: كل الأشياء التي تخفيها في قلبك الله يعلمها وجميع ما صبرت من اجلة سيكافئك الله به ذات يوم.

‏"ربما لا يودُ المرء
‏أن يُحَب
‏قدر ما ود
‏أن يُفَهم"

‏"هل جربت يومًا شعور التسليم لله من قبل؟ هل جربت أن تكون وسط إعصار لكنك ثابت (هادئ ومُطمئن) أن كل شيء سيأخذ اتجاهه الصحيح.. التسليم ليس كلمة فقط بل عمق شعوري عظيم، أن تفعل كل مايمكنك ثم تُسلم الأمر كُله لله ليأتيك بأفضل شكلٍ ممكن ربما يتقدم أو يتأخر لكنه سيأتي في وقته الأكثر دقة."

لن تجدني مؤذيًا أبداَ حتَّى إن خاب ظني فيك سأُغادرك بلُطف، فإنتهاء الرغبة، أشدُ من الكُره.

- ‏لكنها هادئة هذه المرة، على خلاف المرات السابقة، كأنها لم تتأثر بكل المشاعر التي تكاد أن تسحقها ببطء، هادئة وتنظر للأشياء من حولها بعينين فارغتين.

‏تعتقد أنك تطلب الكثير ثم تُقابل شخصًا يفعل كل ذلك بحنيةٍ وبشكلٍ طبيعي .